الأربعاء، 26 يناير 2011

اعتقال العديد من النشطاء بطنطا

صورة0620

 ألقت مباحث أمن الدولة بطنطا القبض على العديد من النشطاء الذين شاركو في تظاهرات يوم الغضب مطالبين برحيل حسنى مبارك، وقد وصل إلينا بعض الأسماء التى تم القبض عليها من الشوارع منها أحمد السيد ومحمود بدوى وعمرو أسامة و تماضر زغلول ومحمود يونس وأخرين لم نتمكن من معرفة أسمائهم.

تحديث: عرض 14 ناشط من المعتقلين بطنطا على النيابة الأن ومازلنا بانتظار الجديد (الساعة 11:50م)

تحديث: الأمن يخدع المحامين والنشطاء يبيتون في قسم ثانى طنطا ولم يعرضوا على النيابة .

تحديث: 11 معتقل من المحلة و13 من طنطا يبيتون في قسم ثانى طنطا

تحديث: الإفراج عصر يوم الخميس عن 8 معتقلين من المحلة و3 يبييتون حتى يوم السبت

تحديث: ترحيل 10 نشطاء من قسم ثانى إلى محكمة طنطا الإبتدائية لعرضهم على النيابة بينهم سيدة وتدعى تماضر زغلول (حزب الاحرار) وفتاة وتدعى منى (6 إبريل)


Share/Bookmark

الثلاثاء، 25 يناير 2011

بالصور: مظاهرات يوم الغضب في مدينة طنطا

يوم الغضب في طنطا 25 يناير 2011

يوم الغضب في طنطا 25 يناير 2011

يوم الغضب في طنطا 25 يناير 2011
يوم الغضب في طنطا 25 يناير 2011

يوم الغضب في طنطا 25 يناير 2011

يوم الغضب في طنطا 25 يناير 2011

يوم الغضب في طنطا 25 يناير 2011

يوم الغضب في طنطا 25 يناير 2011

يوم الغضب في طنطا 25 يناير 2011

يوم الغضب في طنطا 25 يناير 2011

يوم الغضب في طنطا 25 يناير 2011

يوم الغضب في طنطا 25 يناير 2011

يوم الغضب في طنطا 25 يناير 2011
كافة الحقوق محفوظة لمدونة صرير قلم 



Share/Bookmark

الخميس، 13 يناير 2011

حالة تعذيب جديدة على يد أمن الدولة بـ 6 أكتوبر

100_1484-430x250

التفاصيل .. من هنا 


Share/Bookmark

السبت، 8 يناير 2011

أوجاع في قلب مصر!

168643_485076942065_512682065_6364099_7417088_n في مصر ليس بمقدورك أبدا أن تضرب على نفسك عزلة تعكف فيها على القراءة، وتنذر لعقلك صوما عن الكتابة أياما يتزود فيها عقلك بالمعرفة، فلا يكاد يمر يوما دونما حدث جللُ يثير فينا الشجون والحزن، واللذان عادة مايدفعانى للكتابة، فمن جريمة تفجير كنيسة القديسين بالأسكندرية والتى راح ضحيتها ثلاثة وعشرين شهيدا وشهيدة، إلى مقتل الشاب السكندري سيد بلال متأثرا بضربات رجال أمن الدولة في الأسكندرية، والذين صاروا بالتخصص جزارين يجيدون إزهاق الأرواح دونما اكتراث بعاقبة، وذلك لأن العادة جرت أنهم يقتلون فنشجب وندين ونتظاهر، بينما كبارهم الذين علموهم القتل يقفون خلفهم يدفعونهم ويدافعون عنهم، حتى تهدأ العواصف المصوبة نحوهم.

إذا ماربطنا بين الجريمتين اللتين وقعتا في الأسكندرية، فسيستوقفنا عامل مشترك بينهما، وزارة الداخلية ورجالها، فمن إهمال لتأمين كنائس أعلن متطرفون عن استهادفها إلى قتل مواطن على إثر الاشتباه في ضلوعه في تلك التفجيرات، ومع ذلك فنسور الداخلية يحلقون بعيدا عن المسائلة والحساب .

لايمكن إلا أن تجتاحك الدهشة حين تقرأ بيانات الداخلية التى يذيعها الصحفى المتخصص محمد على إبراهيم في جريدة جمهورية مبارك عقب كل جريمة تقترفها الداخلية، فخالد سعيد شهيدا للبانجو مات إثر ابتلاعه لفافة من البانجو، وبلال سيد مات إثر هبوط حاد في الدورة الدموية، وقد فاضت روحه على سريره بين أهله وهو يلهث بالدعاء للرئيس ولوزير الداخلية على حسن الضيافة وحسن المعاملة !

لا أعرف ماهى التصورات التى تدور برأس من يكتب هذه البيانات الملفقة، هل يتخيل أن كل الشعب من العبط بما يجعله يصدق تلك الأكاذيب، هل يتصور أن النشطاء والحقوقيين ستمر عليهم تلك الخزعبلات التى يؤلفها، أيها الأغبياء إذا أردتم أن تكذبوا فاحترموا عقول من تكذبون عليهم، فإننا لسنا شر الدواب التى لاتعقل ولا تسمع !

ولكى تنتهى تلك الجرائم علينا أن نعرف من هو العدو الحقيقى الذي ينتهكنا ويقتلنا، ونفهم أن عدونا الحقيقى ليس من يختلف معنا في الديانة ولا في الفكر، إن العدو الحقيقى للمصريين هو النظام الذي يعتقل ويعذب ويقتل ويفرق بين المسلم والمسيحى والشيعى والبهائى والملحد، عدونا واحد ومصيرنا واحد، إذا أدرك الكل ذلك فقد وضعنا أقدامنا على المسار الصحيح لإنهاء حكم مبارك.

ثمة عامل أخر في الجريمتين، الانتقائية في الدفاع عن المبادئ، فالمسلم المتدين لايقف مع المسيحيين في مصيبتهم لأنهم كفار وليسوا من أهل الجنة، والمسيحى والناشط الليبرالي العلماني لا يكترث بقضية سيد لأنه سلفي، أدرك أن التعميم خاطئ، لكنى أتحدث عن الكثيرين الذين وقعت عينى على أرائهم، أو سمعت منهم ولكل منهم حجة يدافع بها عن تخليه عن الدفاع عن المُختلف معه فكريا أو عقائديا.

إن حقوق الإنسان لاتتجزأ، ولا تعرف الانتقائية بين من نتفق معه ونختلف معه، فكلمة الإنسان تسمو فوق أي فكر أو معتقد، وإذا اخترت أن تكون ناشط سياسى أو حقوقى فإنك ملزم بالدفاع عن مخالفك في الفكر قبل من يتقاسم معك أفكارك.


Share/Bookmark

الجمعة، 7 يناير 2011

جريمة جديدة لأمن الدولة في الأسكندرية

استدعاه ضابط أمن الدولة مساء الثلاثاء فعاد لأهله جثة هامدة

168257_174494159256324_100000872235944_331338_8041104_n لم تكد تمر جريمة الأسكندرية البشعة والتى ساهم جهاز الداخلية الفاشل فيها بصورة فجة نتيجة لضعف تأمينه للكنائس في عيد الكريسماس حتى عاجلتنا جريدة الدستور (الأصلى) بخبر مقتل شاب سلفي يدعى سيد بلال على يد أمن الدولة في الأسكندرية.

صورة للشهيد سيد بلال مع ولده قبل قتله بيوم نشرها موقع إخوان أون لاين

165175_179054115462526_100000738178449_454260_1494521_n

تقرير قناة الجزيرة عن مقتل سيد بلال

 

بالفيديو..وفاة شاب بالإسكندرية احتجزه أمن الدولة للاشتباه في قيامه بتفجيرات القديسين

أسرة سيد بلال قتيل الإسكندرية لـ"اليوم السابع": أُجبرنا على دفن بلال للتغطية على تعذيبه.

سيد بلال ضحية الشرطة الجديد في الإسكندرية سلفي.. وبرهامي صلي عليه الجنازة

خبير أمني: ضغط الداخلية على فريق البحث هو سبب تعذيب وقتل " سيد بلال "

بلاغ للنائب العام يتهم "الداخلية" بقتل الشاب السلفى

فيديو يوضح أثار التعذيب علي جثة سيد بلال

مظاهرات في الإسكندرية احتجاجاً على “تعذيب وقتل”شاب سلفي في امن الدولة على خلفية تفجير القديسين

تحديث: البرادعي يدعو لعقاب رادع للمسؤول عن وفاة سيد بلال

سلفيون للبديل: ضغوط على أصحاب محلات بالدخيلة للاعتراف أن سيد بلال اشترى مسامير وصواميل لصنع متفجرات

 


Share/Bookmark